منتديات كل الابحاث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات للبحث والمعرفه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
سيدنا عليه السلام
المواضيع الأخيرة
» لان نتيجه لاعداديه الاسكندريه 2013 ترم ثانى
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 27, 2013 3:01 pm من طرف Admin

» الان نتيجه الشهاده الاعداديه الترم الثانى يلا بسرعه 2013
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالسبت مايو 25, 2013 1:46 pm من طرف Admin

» شات جميل اوووووووووووووووووى
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالسبت مايو 25, 2013 1:41 pm من طرف Admin

» بحث عن ملحمة النصر العظيم "السادس من اكتوبر"
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالثلاثاء مايو 07, 2013 8:57 pm من طرف Admin

» كل سنه وانتم طيبين بمناااسبه شم النسيم
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 06, 2013 9:43 pm من طرف Admin

» اغنيه حياااااااتى كلها لله
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 06, 2013 9:37 pm من طرف Admin

» اغنيه نورررررر دربى
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 06, 2013 9:35 pm من طرف Admin

» موقع شااااااات جميل جداااااااا
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 06, 2013 9:33 pm من طرف Admin

» اول موقع عربى اسلامى يشااابه الفيس بوووك
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالإثنين مايو 06, 2013 9:31 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 84
تاريخ التسجيل : 22/11/2012

بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك   بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك Emptyالأحد مايو 05, 2013 9:01 pm













[90] فضل الصدق قصة الثلاثة الذين تخلفوا عن غزو تبوك : عن عبد الله بن كعب بن مالك ـ وكان قائد أبيه كعب من بنيه حين عمي ـ قال : سمعت كعب بن مالك يحدث بحديثه حين تخلف عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في غزوة تبوك . قال كعب رضي الله عنه : لم أتخلف عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) غزوة قط إلا في غزوة تبوك غير أني قد تخلفت في غزوة بدر ولم يعاتب أحداً تخلف عنه إنما خرج رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والمسلمون يريدون عير قريش حتى جمع الله تعالى بينهم وبين عدوهم على غير ميعاد ولقد شهدت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليلة العقبة حين تواثقنا على الإسلام وما أحب أن لي بها مشهد بدر وإن كانت بدر أذكر في الناس منها وكان من خبري حين تخلفت عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في غزوة تبوك أني لم أكن قط أقوى ولا أيسر مني حين تخلفت عنه في تلك الغزوة والله ما جمعت قبلها راحلتين قط حتى جمعتهما في تلك الغزوة ولم يكن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يريد غزوة إلا ورَّى بغيرها ( أوهم أنه يريد غيرها ـ الحرب خدعة )( ● ): ـ الكلمات التي بين قوسين ليست من الحديث وإنما هي من إضافة المؤلف لتوضيح المعنى ـ حتى كانت تلك الغزوة فغزاها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حر شديد واستقبل سفراً بعيداً ومفازاً واستقبل عدداً كثيراً ، فجنى المسلمون أرمهم ليتأهبوا أهبة غزوهم فأخبرهم بوجههم (بقصدهم) الذي يريد والمسلمون معي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كثير ولا يجمعهم كتاب حافظ ( يريد بذلك الديوان ) قال كعب : فقل رجل يريد أن يتغيب إلا ظن أن ذلك سيخفي به ما لم ينزل فيه وحي من الله وغزا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تلك الغزوة حين طابت (أينعت) الثمار والظلال فأنا إليها أصعر (أميل) فتجهز رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والمسلمون معه وطفقت (شرعت) أعدو لكي أتجهز معه فأرجع ولم أقض شيئاً وأقول ـ في نفسي ـ أنا قادر على ذلك إذا أردت فلم يزل ذلك يتمادى بي حتى استمر الناس الجد (الاجتهاد) فأصبح رسول الله (صلى الله عليه وسلم) غازياً والمسلمون معه ولم أقض من جهازي شيئاً ثم غدوت فرجعت ولم أقض شيئاً فلم يزل ذلك يتمادى بي أسرعوا وتفارط ( تقدم الغزاة ) الغزو فهممت أن أرتحل فأدركهم فيا ليتني فعلت ثم لم يقدر ذلك لي فطفقت إذا خرجت في الناس ( المتخلفين ) بعد خروج رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يحزنني أني لا أرى لي أسوة إلا رجلاً مغموصاً ( مطعوناً عليه بأنه منافق ) عليه بالنفاق أو رجلاً ممن عذر الله تعالى من الضعفاء ولم يذكرني رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حتى بلغ تبوك فقال وهو جالس في القوم بتبوك : ما فعل كعب بن مالك ؟ فقال رجل من بني سلمة : يا رسول الله حبسه برداه والنظر في عطفيه . فقال له معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ : بئس ما قلت والله يا رسول الله ما علمنا عليه إلا خيراً فسكت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فبينما هو على ذلك رأى رجلاً مبيضاً يزول (يتحرك) به السراب فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : كن أبا خيثمة فإذا أبو خيثمة الأنصاري وهو الذي تصدق بصاع التمر حين لمزه ( طعنه المنافقون فقالوا إن الله غني عن صاع هذا ) قال كعب : فلما بلغني أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قد توجه قافلاً ( راجعاً ) من تبوك حضرني بثي (حزني) فطفقت أتذكر الكذب وأقول : بم أخرج من سخطه غداً وأستعين على ذلك بكل ذي رأي من أهلي فلما قيل : إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قد أظل قادماً راح عني الباطل حتى عرفت أني لم أنج منه بشيء أبداً ( لا أسلم بالكذب أبداً ) فأجمعت صدقه ( عزمت على الصدق ) وأصبح رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قادماً وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فركع فيه ركعتين ثم جلس الناس فلما فعل ذلك جاءه المخلفون ( المتخلفين عن الخروج معه إلى غزوة تبوك ) يعتذرون إليه ويحلفون له . وكانوا بضعاً وثمانين رجلاً فقبل منهم علانيتهم وبايعهم واستغفر لهم ووكل سرائرهم ( ما أخفوه
من النفاق ) إلى الله تعالى حتى جئت فلما سلمت تبسم تبسم المغضب (الغضبان) ثم قال : تعالى فجئت أمشي حتى جلست بين يديه فقال لي : ما خلفك ؟ ألم تكن قد ابتعت ظهرك ( اشتريت الإبل ) . قال قلت : يا رسول الله إني والله لو جلست عند غيرك من أهل الدنيا لرأيت أني سأخرج من سخطه بعذر لقد أعطيت جدلاً (فصاحة) ولكني والله لقد علمت لئن حدثتك اليوم حديث كذب ترضى به عني ليوشكن الله يسخطك علي وإن حدثتك اليوم حديث صدق تجد علي فيه إني لأرجو فيه عقبى الله عز وجل والله ما كان لي من عذر والله ما كنت قط أقوى ولا أيسر مني حين تخلفت عنك . قال : فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :أما هذا فقد صدق فقم حتى يقضي الله فيك . وسار (وثب) رجال من بني سلمة فاتبعوني فقالوا لي : والله ما علمناك أذنبت ذنباً قبل هذا لقد عجزت في أن لا تكون اعتذرت إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بما اعتذر به المخلفون فقد كان كافيك ذنبك استغفار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لك . قال : فو الله ما زالوا يؤنبونني (يلومونني ) حتى أردت أن أرجع إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فأكذب نفسي ثم قلت لهم : هل لقي هذا معي من أحد ؟ قالوا : نعم لقيه معك رجلان قالا مثل ما قلت وقيل لهما مثل ما قيل لك . قال : قلت : من هما ؟ قالوا : مرارة بن الربيع العمري وهلال بن أمية الواقفي . قال : فذكروا لي رجلين صالحين قد شهدا بدراً فيهما أسوة . قال : فمضيت حين ذكروهما لي ونهى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عن كلامنا أيها الثلاثة من بين من تخلف عنه . قال : فاجتنبنا الناس ـ أو قال تغيروا لنا ـ حتى تنكرت (تغيرت) لي في نفسي الأرض فما هي بالأرض التي أعرف فلبثنا على ذلك خمسين ليلة . فأما صاحباي فاستكانا وقعدا في بيوتهما يبكيان وأما أنا فكنت أشب القوم ( أصغرهم سناً ) وأجلدهم فكنت أخرج فأشهد الصلاة مع المسلمين وأطوف في الأسواق ولا يكلمني أحد وآتي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فأسلم عليه وهو في مجلسه بعد الصلاة فأقول في نفسي هل حرك شفتيه برد السلام أم لا ؟ ثم أصلي قريباً منه وأسارقه النظر فإذا أقبلت على صلاتي نظر إلي وإذا التفت نحوه أعرض عني حتى إذا طال ذلك علي من جفوة المسلمين مشيت حتى تسورت جدار حائط أبي قتادة وهو ابن عمي وأحب الناس إلي فسلمت عليه فو الله ما رد علي السلام فقلت له : يا أبا قتادة أنشدك بالله ( أسألك بالله ) هل تعلمني أحب الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم) فسكت فعدت فناشدته فسكت فعدت فناشدته . فقال : الله ورسوله أعلم . ففاضت عيناي وتوليت حتى تسورت الجدار فبينما أنا أمشي في سوق المدينة إذا نبطي (فلاح) من نبط أهل الشام ممن قدم بالطعام يبيعه بالمدينة يقول : من يدل على كعب بن مالك ؟ فطفق (أخذ) الناس يشيرون له إلي حتى جاءني فدفع إلي كتاباً من ملك غسان وكنت كاتباً فقرأته فإذا فيه : أما بعد فإنه قد بلغنا أن صاحبك قد جفاك ( أعرض عنك ) ولم يجعلك الله بدار هوان ولا مضيعة فالحق بنا نواسك . فقلت حين قرأتها : وهذه أيضاً من البلاء فتيممت (قصدت) بها التنور فسجرتها (حرقتها) حتى إذا مضت أربعون من الخمسين واستلبث (أبطأ) الوحي إذا رسول رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يأتيني فقال : إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يأمرك أن تعتزل امرأتك فقلت : أطلقها أم ماذا أفعل ؟ فقال : لا بل اعتزلها فلا تقربنها . وأرسل إلى صاحبي
بمثل ذلك . فقلت لامرأتي : الحقي بأهلك فكوني عندهم حتى يقضي الله في هذا الأمر . فجاءت امرأة هلال بن أمية
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقالت له : يا رسول الله إن هلال بن أمية شيخ ضائع ( كبير السن ) ليس له خادم فهل تكره أن أخدمه ؟ قال : لا ولكن لا يقربنك . فقالت : إنه والله ما به من حركة إلى شيء ووالله ما زال يبكي منذ كان من أمره ما كان إلى يومه هذا . فقال لي بعض أهلي : لو استأذنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في امرأتك فقد أذن لامرأة هلال بن أمية أن تخدمه . فقلت : لا أستأذن فيها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وما يدريني ماذا يقول رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا استأذنته فيها وأنا رجل شاب فلبثت بذلك عشر ليال فكمل لنا خمسون ليلة من حين نهى عن كلامنا ثم صليت صلاة الفجر صباح خميس ليلة على ظهر بيت من بيوتنا فبينا أنا جالس على الحال التي ذكر الله تعالى منا قد ضاقت علي نفسي وضاقت علي الأرض بما رحبت سمعت صوتاً صارخاً أوفى
على ( صعد على ) جبل سلع يقول بأعلى صوته : يا كعب بن مالك أبشر فخررت ساجداً وعرفت أنه قد جاء الفرج . فأذن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الناس بتوبة الله عز وجل علينا حين صلى صلاة الفجر فذهب الناس يبشروننا فذهب قبل (جهة) صاحبي مبشرون وركض إلي رجل فرساً وسعى ساع من أسلم فأوفى (طلع) على الجبل فكان الصوت أسرع من الفرس فلما جاءني الذي سمعت صوته يبشرني نزعت له ثوبي فكسوتهما إياه ببشراه والله ما أملك غيرها يومئذ واستعرت ثوبين فلبستهما وانطلقت أتأمم (أقصد) رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتلقاني الناس فوجاً فوجاً يهنئوني بالتوبة ويقولون لي : لتهنك توبة الله عليك حتى دخلت المسجد فإذا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) جالس حوله الناس فقام طلحة بن عبيد الله ـ رضي الله عنه ـ يهرول حتى صافحني وهنأني والله ما قام رجل من المهاجرين غيره فكان كعب لا ينساها لطلحة . قال كعب : فلما سلمت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال وهو يبرق ( يتلألأ وجهه بالأنوار ) وجهه من السرور : أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك . فقلت : أمن عندك يا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أم من عند الله ؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :" لا بل من عند الله عز وجل " . وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا سر استنار وجهه حتى كأنه وجهه قطعة قمر ، وكنا نعرف ذلك منه فلما جلست بين يديه قلت : يا رسول الله إن من توبتي أن أتخلع (أخرج) من مالي صدقة إلى الله وإلى رسوله . فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : أمسك عليك بعض مالك فهو خير لك . فقلت : إني أمسك سهمي الذي بخيبر وقلت يا رسول الله إن الله تعالى إنما أنجاني بالصدق وإن من توبتي أن لا أحدث إلا صدقاً ما بقيت فو الله ما علمت أحداً من المسلمين أبلاه الله تعالى ( أنعم عليه ) في صدق الحديث منذ ذكرت ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلى يومي هذا وإني لأرجو أن يحفظني الله تعالى فيما بقي . قال : وأنزل الله تعالى : لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة (1) : ـ سورة التوبة الآية : 117 ـ حتى بلغ  إنه بهم رؤوف رحيم وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت  حتى بلغ  اتقوا الله وكونوا مع الصادقين  قال كعب : والله ما أنعم الله على من
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elbahs.ahlamontada.com
 
بحث عن الذين خلفوا عن غزوه تبوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كل الابحاث :: كل الابحاث :: منتدى الابحاث الدينيه-
انتقل الى: